بسم الله الرحمن الرحيم
حكم التطوع بالصوم قبل قضاء الفرض
ثلاثة أقوال :
** الأول : الحنفية ، المالكية في قول ، الحنابلة في رواية (ابن رجب ، ابن مفلح والمرداوي ) يجوز للإنسان أن يتطوع بالصوم قبل قضاء الفرض قياسا على الصلاة ، وعائشة رضي الله عنها كانت تقضي رمضان في شعبان
** الثاني : المالكية في المذهب والشافعية والحنابلة في قول يكره التطوع قبل قضاء صوم رمضان كما يكره للانسان ان يتصدق وعليه دين
** الثالث : الحنابلة في المذهب يحرم على الانسان ولا يصح أن يتطوع قبل قضاء صيام واجب من صوم رمضان أو نذر واستدلوا بحديث ضعيف ( من أدرك رمضان وعليه من رمضان شيء لم يقضه لم يقبل منه )
بسم الله الرحمن الرحيم
** الالحنفية ، المالكية في قول ، الحنابلة في قول يجوز للإنسان أن يتطوع بالصوم قبل قضاء الفرض قياسا على الصلاة ، وكانت السيدة عائشة رضي الله عنها تقضي رمضان في شعبان
و المالكية في المذهب والشافعية والحنابلة في قول يكره التطوع قبل قضاء صوم رمضان كما يكره للانسان ان يتصدق،
اما عند الحنابلة فيحرم ولا يصح التطوع قبل قضاء صيام واجب من صوم رمضان أو نذر واستدلوا ، الا استدلالهم كان بحديث ضعيف،
نورالدين بنعربية بني درار المغرب
سؤال المحاضرة : ما حكم من أخّر قضاء رمضان حتى دخل رمضان الآخر إن كان لعذر؟
إن كان التأخير لعذر؛ فلا شيء عليه، يقضي ولا كفارة عليه.
أما إن كان التأخير بغير عذر؛ فقد قال الجمهور من الفقهاء (المالكية، والشافعية، والحنابلة) بأنه حرام وأنه يأثم، ويجب عليه قضاءه وإطعام عن كل يوم مسكين.
وقال الحنفية: بأنه لا شيء عليه ويجب عليه القضاء دون الإطعام.
بسم الله الرحمن الرحيم
من أخر قضاء رمضان حتى يدخل رمضان الذي يليه … وكان التأخير لعذر
بالإجماع لاشئ عليه .. يقدم صوم الأداء على القضاء ثم يقضي ماعليه
ولافدية عليه .
وفي رواية عند الحنابلة أنه يُطعم .
8 تعليق
بسم الله الرحمن الرحيم
حكم التطوع بالصوم قبل قضاء الفرض
ثلاثة أقوال :
** الأول : الحنفية ، المالكية في قول ، الحنابلة في رواية (ابن رجب ، ابن مفلح والمرداوي ) يجوز للإنسان أن يتطوع بالصوم قبل قضاء الفرض قياسا على الصلاة ، وعائشة رضي الله عنها كانت تقضي رمضان في شعبان
** الثاني : المالكية في المذهب والشافعية والحنابلة في قول يكره التطوع قبل قضاء صوم رمضان كما يكره للانسان ان يتصدق وعليه دين
** الثالث : الحنابلة في المذهب يحرم على الانسان ولا يصح أن يتطوع قبل قضاء صيام واجب من صوم رمضان أو نذر واستدلوا بحديث ضعيف ( من أدرك رمضان وعليه من رمضان شيء لم يقضه لم يقبل منه )
بسم الله الرحمن الرحيم
** الالحنفية ، المالكية في قول ، الحنابلة في قول يجوز للإنسان أن يتطوع بالصوم قبل قضاء الفرض قياسا على الصلاة ، وكانت السيدة عائشة رضي الله عنها تقضي رمضان في شعبان
و المالكية في المذهب والشافعية والحنابلة في قول يكره التطوع قبل قضاء صوم رمضان كما يكره للانسان ان يتصدق،
اما عند الحنابلة فيحرم ولا يصح التطوع قبل قضاء صيام واجب من صوم رمضان أو نذر واستدلوا ، الا استدلالهم كان بحديث ضعيف،
نورالدين بنعربية بني درار المغرب
والقول الأول هو الصحيح
سؤال المحاضرة : ما حكم من أخّر قضاء رمضان حتى دخل رمضان الآخر إن كان لعذر؟
إن كان التأخير لعذر؛ فلا شيء عليه، يقضي ولا كفارة عليه.
أما إن كان التأخير بغير عذر؛ فقد قال الجمهور من الفقهاء (المالكية، والشافعية، والحنابلة) بأنه حرام وأنه يأثم، ويجب عليه قضاءه وإطعام عن كل يوم مسكين.
وقال الحنفية: بأنه لا شيء عليه ويجب عليه القضاء دون الإطعام.
بسم الله الرحمن الرحيم
من أخر قضاء رمضان حتى يدخل رمضان الذي يليه … وكان التأخير لعذر
بالإجماع لاشئ عليه .. يقدم صوم الأداء على القضاء ثم يقضي ماعليه
ولافدية عليه .
وفي رواية عند الحنابلة أنه يُطعم .
إن كان لعذر فلا شئ عليه ويقضي عندما ينتهي العذر ولا إثم عليه ولا كفارة
أحسنت بارك الله فيك
فتح الله لكم دكتورة